الأمر الثالث الشکّ فی بقاء المتیقّن
من الاُمور المعتبرة فی الاستصحاب: الشکّ فی البقاء، فمع إحراز بقاء الحالة السابقة أو عدمها، لا مجال للاستصحاب؛ سواء اُحرزت بالعلم الوجدانی، أو بقیام الأمارة علیه. وهذا ممّا لا إشکال فیه.
[[page 268]]