فصل فی تعریف الاستصحاب
قد عُرِّف بتعاریف لاتخلو کلّها أو جلّها عن المناقشة والإشکال، ولاتخلو کلماتهم فی هذا المقام عن المناقضة، کما سیظهر إن شاء الله تعالی .
[[page 7]]