تحریر المسألة
وحیث إنّ الـمسألـة قلیلـة الـجدویٰ - وإن کانت تحتاج إلـی الـتحریر الـمنتهی أحیاناً إلـیٰ رسالـة علیٰ حِدة؛ لـما فیها من الـجوانب الـمختلفـة، ولاشتمالـها علیٰ إمکان الـمداقّات الـعقلیّـة والـذوقیّـة الـعرفیّـة – فنشیر إلـیٰ ما هو الأشبـه بالـقواعد؛ بعد عدم وجود حجّـة خاصّـة فی الـبین:
[[page 313]]