حول إعجاز القرآن وخلوده
أقول: لابدّ أن نُشیر إلـیٰ وجوه الإعجاز، وفی خلالها إلـی أنواع الـتحدّی الـمنتسبـة إلـیٰ الـقرآن الـعزیز، ثمّ بعد الـفراغ عنها نُشیر إلـیٰ ماهو الـحقّ عند ساطر هذه الأرقام ومؤلّف هذه الأسطر إن شاء الله تع الـیٰ.
[[page 487]]