الطوائف الاُخری المستدلّ بها علیٰ صحّة الفضولیّ
ثمّ إنّ هاهنا طوائفَ اُخر من الـمآثیر استدلّوا بها علیٰ صحّـة الـفضولیّ مطلقاً أو فی الـجملـة، وأهمّها وأمتنها:
[[page 32]]