البحث الثانی : فی الخروج عن التساوق
فعلیٰ هذا، تبیّن البحث الثانی أیضاً، وتحصّل إمکان البحث علی النهج المتعارف فی سائر المواضع التی یحرّر فیها الأصل والقاعدة للمرجعیّة، فلیتأمّل.
[[page 267]]