المشکاة الثانیة

المصباح الأول

المصباح الأوّل

‏ ‏

فیما استنار القلب من نفحات عالم الأمر من ناحیة النَفَس الرحمانی،  طبقاً لذوق من ذاق رحیق الهدایة من کأس الولایة و دخل مدینة العلم و المعرفة من بابها[1] بعدالإستیذان من أربابها. و فیها «أنوار» تشیر إلی أسرار. 

 

کتابمصباح الهدایة الی الخلافة والولایةصفحه 43

  • ـ  اشارة الی الحدیث النبوی المشهور: أَنا مَدینةُ العِلمِ و عَلیٌّ بابُها.  التعلیقة 159.