المبحث الثانی: فی أقسام البیع بحسب الأسباب

أدلّة صحّة المعاطاة

أدلّة صحّة المعاطاة

‏والذی یلزمنا الآن هو النظر فی المعاطاة بحسب القواعد، أهی کالبیع بالصیغة‏‎ ‎‏فی جمیع ما له من الأحکام مطلقاً، أو تتخلّف عنه فی بعضها؟ ثمّ النظر فی کلام‏‎ ‎‏الفقهاء وعرضه علی القواعد، أیختلف عنها أم یتفق؟ حتّی نلتمس حینئذٍ الدلیل‏‎ ‎‏لصورة الاختلاف.‏

‎ ‎

کتابالبیع (ج. ۱): تقریر لما افاده الاستاذ الاکبر آیة الله العظمی الامام الخمینی (س)صفحه 112