الفصل الخامس فی الموارد التی قیل أو یمکن أن یقال باندراجها فی النصّ والظاهر ، أو فی الأظهر والظاهر
وهی وإن کانت غیر منضبطة ، لاختلافها باختلاف المقامات ، إلاّ أنّـه یمکن ضبط کلّیاتها غالباً ، وحیث إنّ کلام المحقّق النائینی قدس سره فی هذا المقام أحسن وأشمل من حیث التعرّض لأکثر الموارد فنحن أیضاً نقتفی أثره ونتعرّض للموارد التی تعرّض لها مع ما أفاده فیها ، ونضمّ إلیه ما عندنا من الإیراد علیه لو کان .
کتابمعتمد الاصول (ج. ۲): تقریر ابحاث روح الله موسوی الامام الخمینی (س)صفحه 343