المقصد السابع فی الاُصول العملیة

حول استفادة الترخیص فی بعض الأطراف من الأدلّة العامّة

حول استفادة الترخیص فی بعض الأطراف من الأدلّة العامّة

‏ ‏

‏ثمّ إنّه علی القول بعدم انصراف أدلّة الاُصول عن العلم الإجمالی وقع الکلام‏‎ ‎‏فی کیفیة استفادة الترخیص عن أدلّة العامّة فی بعض الأطراف .‏

‏وقد قیل فی بیانها وجوه ربّما اعتمد علیها المشایخ العظام ، وإلیک بیانها‏‎ ‎‏وأجوبتها :‏

‎ ‎

کتابتهذیب الاصول (ج. ۳): ت‍ق‍ری‍ر اب‍ح‍اث الاس‍ت‍ادالاع‍ظم وال‍ع‍لام‍ه الاف‍خ‍م ... الام‍ام ال‍خ‍م‍ی‍ن‍ی (س)صفحه 207