اعتبار الظهور فی العقود
ومنها : أ نّه هل یعتبر ظهور الخطاب ـ بحیث لایمکن القبول بالنسبة إلی غیر المخاطب ـ أم لا، أم یفرّق بین البیع والنکاح؟
والظاهر أنّ الظهور متّبع حتّی فی البیع؛ للزوم اتّباع الظهورات عرفاً، وإن أمکن القول بعدم اعتباره فی البیع من جهة عدم تعلّق الأغراض بالأشخاص فیه، فالخصوصیّة ملغاة عرفاً، فتأمّل.
کتابالبیع: تقریر لما افاده الامام الخمینی (س)صفحه 376