سورة البقرة

إیقاظ

إیقاظ

‏ ‏

‏ربّما یخطر بالـبال أن یقال: بأنّ الـنفس من الألفاظ الـموضوعـة‏‎ ‎‏بالـوضع الـعامّ والـموضوع لـه الـخاصّ؛ بنـاء علـیٰ إمکـانـه، وینافیـه‏‎ ‎‏قـولـه تعالـیٰ: ‏‏«‏هُوَ الَّذِی خَلَقَکُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا‏»‏‎[1]‎‏،‏‎ ‎‏فتدبّـر تعـرف.‏

‎ ‎

کتابتفسیر القران الکریم: مفتاح أحسن الخزائن الالهیة (ج. 3)صفحه 294

  • )) الأعراف (7) : 189 .