سورة البقرة

حول إعجاز القرآن وخلوده

حول إعجاز القرآن وخلوده

‏ ‏

أقول:‏ لابدّ أن نُشیر إلـیٰ وجوه الإعجاز، وفی خلالها إلـی أنواع‏‎ ‎‏ الـتحدّی  الـمنتسبـة إلـیٰ  الـقرآن  الـعزیز، ثمّ بعد  الـفراغ عنها نُشیر إلـیٰ‏‎ ‎‏ماهو  الـحقّ عند ساطر هذه الأرقام ومؤلّف هذه الأسطر إن شاء الله تع الـیٰ.‏

‎ ‎

کتابتفسیر القران الکریم: مفتاح أحسن الخزائن الالهیة (ج. 4)صفحه 487