وأ مّا ا لأرضون ا لمفتوحـة عنوة ، فخروجها بقید «ا لمملوکیّـة» موقوف علیٰ أن لاتکون ملکاً لأحد ، فلو کانت ملکاً للمسلمین أو للإمام ، لایصحّ ا لاحتراز عنها بهذا ا لقید ، ولابأس با لتعرّض لحا لها حتّیٰ یتّضح ا لمقصود .
کتاب البیعج. 3صفحه 19