القول فی الخیار

حول ما هو شرط فی صحّة بیع العین الغائبة

‏ثمّ إنّ ا لشیخ ا لأعظم ‏‏قدس سره‏‏ ، تعرّض فی ا لمقام لما هو شرط فی صحّـة ا لبیع ؛‏‎ ‎‏من ا لتوصیف بما ترفع بـه ا لجها لـة‏‎[2]‎‏ ، وأوکل إ لی ا لعرف أخیراً‏‎[3]‎‏ .‏


کتاب البیعج. 4صفحه 639
‏وقد تعرّضنا لحدیث ا لغرر ، وما هو ا لمحتمل فیـه بنحو ا لاستقصاء فی‏‎ ‎‏ا لبیع‏‎[4]‎‏ ، فلا نطیل با لإعادة ، ولا بأس با لتعرّض لبعض إشکالات لم نتعرّض لها‏‎ ‎‏ظاهراً سابقاً :‏

‎ ‎

کتاب البیعج. 4صفحه 640

  • )) ا لمکاسب : 249 / ا لسطر13 .
  • )) ا لمکاسب : 249 / ا لسطر34 .
  • )) تقدّم فی ا لجزء ا لثا لث : 295 .