الوجه الثانی
حول عدم الإتیان بکلمة «إذ»
لم یأتِ بکلمـة «إذ» فی صدر هذه الآیات؛ إشعاراً ـ حسب الاحتمال ـ بأنّ الـسِّنخیـة الـمعنویـة قویّـة جدّاً بینها وبین الآیـة الـسابقـة الـمصدّرة بکلمـة «إذ»، مع أنّ الـترنّم الـخاصّ الـموسیقی الـثابت عند أهلـه لایناسب هذه الـکلمـة.
کتابتفسیر القران الکریم: مفتاح أحسن الخزائن الالهیة (ج. 5)صفحه 435