المقدّمة الثانیة : فیالفرق بین هذه المسألة ومسألة النهیعن العبادة
یتراءیٰ من کلماتهم التصدّی لبیان الفرق بین هذه المسألة، ومسألة النهی عن العبادات، وهذا غیر صحیح؛ للزوم الإشارة إلیٰ وجه الاشتباه والاتحاد، ثمّ الإیماء إلی الفروق المتصوّرة، فعلیه یقع البحث فی جهتین:
کتابتحریرات فی الاصول (ج. 4)صفحه 121