ثمّ إنّ ا لشیخ ا لأعظم قدس سره ، تعرّض فی ا لمقام لما هو شرط فی صحّـة ا لبیع ؛ من ا لتوصیف بما ترفع بـه ا لجها لـة ، وأوکل إ لی ا لعرف أخیراً .
وقد تعرّضنا لحدیث ا لغرر ، وما هو ا لمحتمل فیـه بنحو ا لاستقصاء فی ا لبیع ، فلا نطیل با لإعادة ، ولا بأس با لتعرّض لبعض إشکالات لم نتعرّض لها ظاهراً سابقاً :